محمد محمود العمر
24 أغسطس 2018
أما وقد نسجت مجلتنا، بعد مائة عدد وعدد، حلما ذا أفق رحب على ما نرجو، وعلت بأفكارها وموضوعاتها إلى فضاءات من التميز بذلنا فيها من الجهد أجمله لبلوغها، فهذا كان أكثره في مساحة يغلب عليها الرجال. قد يصدق ظن الظانين أن كثيرا مما تخوض فيه مجلتنا هذه لم ينحبس على اهتمامات القراء من الرجال وحدهم، أو تضيق فيها مساحة النساء.