محمد نصار
12 فبراير 2022
لكم أن تتخيلوا كم منا يتملكه الفومو اليوم! وكم هو ناضج ومحظوظ ذلك الذي يفتح بابه للحظات الجومو لعيش لحظاته بتركيز ورضا حرمتنا منها جائحة...