محمد نصار
20 October 2021
هل حدَثَ معكَ يوماً أن تتحدَّثَ وعِند فراغِكَ من كلامك لم تتلقَّ أيّ ردِّ فعلٍ سلباً كان أو إيجاباً؟ هل انتبهتَ إلى زميلٍ لكَ ربّما يلتفت الجميع إليه بمجرَّد أن يبدأ بالحديث، ويُبدُون علاماتِ التفاعُل والاستحسان؟