في أثناء رحلة قامت بها نيكي ناكاياما إلى اليابان، مع بلوغها الثامنة عشرة من العمر، قصدت نزلا يمتلكه ابن عمها هناك من أجل تناول طعام العشاء. وسرعان ما امتلأت المائدة أمامها بوليمة قوامها ثمانية عشر صنفًا مختلفا من أصناف الطعام. وكان أن غيرت تلك الوليمة حياة الفتاة اليابانية المولودة في لوس أنجلوس. فبدءا