27 ديسمبر 2020
أرغب حقا في أن أفتن بالساعات الحديثة. أصدقكم القول إني لست واحدا من المتبرمين الذين بلغوا أواسط العمر والذين يعتقدون أن المكان التلقائي لأي منتج ابتكر تقريبا بعد سنة 1968 هو سلة النفايات. تستهويني الفنون، والعمارة، وتصاميم السيارات ذات الطابع الحديث إلى حد يشعرني بالانزعاج لأول وهلة، لكني لا أود أن أزين معصمي بتصميم بالغ الجرأة.
اقرأ المزيد