
تانيا ناجيا
12 مارس 2020
ربما لا يخفى على هواة عالم الساعات أن الفلسفة الحكيمة التي يقارب بها باسكال رافي مسيرته اليوم في هذا القطاع هي ما أتاح له الارتقاء بدار بوفيه 1822 وتكريس هويتها الإبداعية من حيث كونها رائدة في صون فن صناعة الساعات. لكن ما قد يغيب عن بال كثير من الناس هو أن هذه الفلسفة هي