رحلة استكشافية إلى القارة القطبية الجنوبية على متن سفينة مينيرفا تميط اللثام عن مفاتنها الطبيعية الجليدية لكنها تحث أيضا على التفكير في مصير بيئتها الهشة.
صحيح أني أعيش في مدينة نيويورك، لكني أعي، كوني من جنوب إفريقيا، إلى أي حد تعيث جائحة فيروس كورونا فسادا في وطني الأم. فالحد من الأنشطة السياحية بدأ يدمر مصادر الرزق، وقد يؤدي إلى هلاك مظاهر الحياة البرية في القارة في ظل الطفرة في ممارسات الصيد غير المشروع. فيما تستنفد الأموال سريعا،
داخل الردهة الفاخرة لفندق أوبروي في نيودلهي، أراحني حمال أمتعة من عبء حقائبي. وسألني ببشاشة «من أين أتيت؟» أجبته من لاداك. أخذ يرمقني بفضول، مكررا ما قلته بدهشة «لاداك؟»، «لا أحد يذهب إلى هناك!» عدت بذاكرتي إلى أول ليلة قضيتها في لاداك، عندما تكورت داخل كيس للنوم في خيمتي في أعماق جبال الهيمالايا،
من المعتاد أن رحلة سفاري كانت تعني المشاركة. ذلك أن مركبات المحميات الطبيعية الخاصة كانت شحيحة، وموائد الطعام المشتركة كانت شائعة، ما يعني أن قضاء وقت في صحبة ضيوف آخرين كان هو العرف السائد. لكن ثمة نوعا مختلفا من الإقامة أخذ يجذب رواد رحلات السفاري المتمرسين. إنه فيلا خاصة تشكل
سيارة A5 الجديدة من أودي تجسد الفخامة العصرية بتصميم أنيق، مع أداء قوي، وتكنولوجيا متقدمة، وتزهو بخطوط انسيابية مبهرة، مع واجهة أمـامية قويـة تعكس حضورهـا.
انتهى حوض بناء اليخوت الإيطالي بينيتي من تخصيص يخت أساني الممتد بطول 50 مترا وإثرائه بإبداعات فنية خاصة جعلته أول يخت فاخر يحتوي على لوحة شارك في إبداعها روبوت.
فاشرون كونستانتين تواصل تحطيم الأرقام القياسية بطرح ساعة Les Cabinotiers Solaria Ultra Grand Complication La Première التي تحتضن 41 تعقيدًا ساعاتيًا مختلفًا.