تانيا ناجيا
20 مايو 2019
قد لا يختلف اثنان على تمايز دار ريتشارد ميل من حيث كونها تواظب موسما تلو الآخر على الإتيان بابتكارات عصية على الاستنساخ، سمتها الرئيسة الجرأة في التصميم واستخدام المواد. لكن الدار اختارت هذا العام أن تسمو بعناصر تمايزها إلى مستويات غير مسبوقة، مرسخة هويتها بوصفها صانع ساعات يغرد دوما