عندما طرحت غراف جواهر مستوحاة من أعمال سي تومبلي، فنان القرن العشرين، بدا كأن العلامة تستخدم مادة جديدة. فتموجات الخطوط الكتابية في لوحات تومبلي كبيرة الحجم تجسدت، لدى ترجمتها المنمنمة في جواهر من الألماس، في هيئة منحوتات بالغة الصغر تذكر بمذهب الحداثة. وقد أضافت غراف هذا العام إلى المجموعة ساعة من فئة الساعات الجواهر تحيط حلقاتها الألماسية، الانسيابية والشبيهة بالنباتات المتسلقة، بالمعصم لتعيد إلى الواجهة سلسلة Bacchus الشهيرة لتومبلي. تتجلى النتيجة تلاحمًا آسرًا بين 244 قيراطًا من الحجارة الألماسية التي جرى انتقاء كل منها على حدة وقصها بحسب الطلب بالقطع الدائري، أو المستطيل، أو ذي الرصف الخفي. (بسعر 180 ألف دولار)
ابتعت لنفسي هذا العام، احتفاء بذكرى مولدي، ساعة من طراز Royal Oak من أوديمار بيغيه. إنها الساعة ذات العلبة الفولاذية والميناء الهيكلي
التي تحمل الرقم المرجعي 15407. تشكل هذه الساعة قطعة مميزة للغاية إذ تحتضن في داخلها نظام توازن مزدوجًا،
وتعد ابتكارًا صعب المنال. وجدت النموذج الذي ابتعته في باريس
– أوري كافري، مؤسس المجموعة الفندقية JK Place Hotels
www.graff.com