20 أغسطس 2018
أمام مشهد الحرفي الذي يقف أمام فوهة فرن تصل حرارة نيرانه، التي ليست عدوًا لدودًا أو صديقا ودودًا، إلى 2٫642 درجة، يخال المرء أن الإبداع لم يكن يوما أكثر بدائية أو مشقة. نيران الأفران لا تخمد أبدًا في محترف سان لويس لصناعة الكريستال والواقع في أعماق غابة موزيل في شرقي فرنسا. أما الحرفيون، فيرون أنفسهم جزءًا من
اقرأ المزيد