في اليوم العالمي للاحتفال بالسعادة، والذي صادف تاريخه 20 مارس الفائت، كشفت دار شوبارد عن أول محطة في رحلة إبداعية جديدة تجمعها بالفنانة جوليا روبرتس. فبعد أن مثلت روبرتس الوجه الإعلاني لمجموعتي Happy Sport وHappy Diamonds منذ عام 2021، تُوجت شراكة الدار مع النجمة بإعلانها سفيرة عالمية لشوبارد ومصدر إلهام لابتكاراتها البديعة من الجواهر والساعات النسائية.

واحتفاء بهذا الرابط الخاص، الذي يكرّس شغفًا مشتركًا بعالم السينما، تبدأ شوبارد بالكشف تباعًا عن 12 مقطعًا مصورًا يلتقط فيها المخرج جيمس غراي ملامح الجرأة والمرح والإنسانية التي تتحلى بها جوليا روبرتس.

جوليا روبرتس تتألق بجواهر وساعة من مجموعة L’Heure du Diamant من شوبارد.

Greg Williams
جوليا روبرتس تتألق بجواهر وساعة من مجموعة L’Heure du Diamant من شوبارد.


وترافق هذه المقاطع حملة إعلانية جديدة قوامها صور بعدسة المبدع آلاسدير ماكليلان توثّق الطاقة المميزة لصاحبة أشهر ابتسامة في عالم السينما وهي تتألق بمجموعة من ابتكارات الدار لتحاكي بإطلالتها وحضورها القوي تلك الروح المفعمة بالبهجة والثقة المميزة لفلسفة شوبارد الإبداعية. 

في إحدى الصور التي التقطها المصور غريغ ويليامز لكواليس الرحلة، تظهر جوليا روبرتس وقد زيّنت إطلالتها بأقراط للأذنين وخواتم من مجموعة L’Heure du Diamant، صيغت من الذهب الأبيض الخُلقي عيار 18 قيراطًا ورُصعت بالألماس.

وتحيط بمعصم النجمة العالمية ساعة من المجموعة نفسها، تعكس بتصميمها الباذخ من دون تكلف وصياغتها المتقنة التقاء مهارات إبداعية وحرفية متجذرة في إرث شوبارد التي أتقنت على مر عمرها فنون التشكيل والزخرفة وتقنيات ترويض الجماد في المعادن الثمينة والأحجار الكريمة والمواد الدقيقة.

في ساعة L’Heure du Diamant، المشغولة أيضًا في علبة من الذهب الأبيض الخلقي، ينضبط الوقت على إيقاع ضياء يشرد عن ألماسات زنة 7.72 قيراط، تنتظم على امتداد القرص والوصلات التي تقبض على الحزام الساتاني، وتتراصف فوق الميناء في هيئة حلقات تحيط بالمركز المنحوت من عرق اللؤلؤ والذي يميزه نمط زخرفي شعاعي لتتجلى النتيجة سيمفونية بصرية يلتقي فيها التصميم المعاصر بنفائس الحجارة.