تستقبل أذربيجان بحكم موقعها الجغرافي تيارات باردة قادمة مباشرة من صحراء سيبيريا الروسية. ولولا مرتفعات القوقاز لاكتسح البياض كل شيء. الجميل في الأمر أن برد باكو إنما هو البرد الذي تستفيق فيه حواسك، برد لا يقعدك عن الخروج ومزاولة المشي أو العمل الذي أتيت من أجله. وهكذا لم يخيّب كانون الثاني