تانيا ناجيا
28 مايو 2019
يشكل الفندق، الذي تحتجب مرافقه في خفاء حدائق عطرية، وجهة مثالية لأولئك الذين يفتنهم الانغماس في فضاءات مسكونة بألق التاريخ. فالفندق يستوطن ما كان يشكل في القرن الثامن عشر منزل مفتي تونس، ويضم ست عشرة فسحة للإقامة شكل بعضها في هيئة أجنحة تاريخية مهيبة. إذ تحتفظ هذه الفسحات بطابع الدار