لأميرة الحسان روائع ساعات تغسل خفق الوريد بشذا الزهر وشوارد الضوء. 

 

مذ تعثّر الوقت، وقتُك، بأول اللواحظ وأول ابتسامة خَفِرَة انحازت لها دورة الحياة، اكتمل العالم، عالمُك، خارج خطوط الوقت وتخوم المناطق الزمنية. صار لك زمان يبدأ من تاريخ ميلاد الحب في مدارات امرأة احترفت بعث عمُرك جديدًا من عمر تبدد قبلها سهوًا. صارت نهاراتك والمساءات تنضبط على إيقاعات زمن أحلى يتمدد سحره من أول العمر الجديد إلى آخر الحياة، من أول فجر يشرق في فرح العينين وفي طرب حروف يستعلن بها جلاء حجب العتمة، إلى آخر ليل ينسدل فوق الكتفين حكاية غجرية يطول شرحها. إنه ليلها والصبح، وشرفة مشرعة على مدى أحلام لا تشيخ ومواعيد يخطو إليها الفؤاد جذلان. إنه زمانها الذي رتبت مواقيته فصول هوى، فما عاد يعنيك من التفكر في سيرة الفصول غير ألوانها تبشر بألف عيد، وعشرين ألف ولادة لربيع يُزهر فوق خطوط كفها طيبًا من أنفاس عطر تنغسل به تباريح الشوق. ما عاد يعنيك من تواريخ الأرض غير وقت يستكين فيه الحنين على مشارف نبض ومعصم، وقت تأتمن عليه شذا الزهر وشوارد الضوء في هدية تصلح لمواسم الوصال. 

 

زنبق وضاء

 

لتلك الحبيبة التي ينضبط عمرك على مواقيت عشقها، رتبت دار شوبارد شذو الأنوثة في ساعة Waterlily جمالًا أثيريًا ارتحلت بمعانيه عن فتنة الأرض لتبعثه إبداعًا يُقصي الرتابة عن عقارب الوقت. وعلى نسق ما احتشد في إرث الدار من ابتكارات سابقة تحتفي بدلالات وقت توثق على خد زهر وورد، نظمت كارولين شوفوليه، المديرة الإبداعية لشوبارد، نبض الوقت في الساعة الجديدة وهجًا ألماسيًا ينساب رقراقًا من أكمام زنبق اعتصم بالضياء. ففي ما يشبه محاكاة شاعرية لمشهد نهر نُسجت صفحته من أبيض الذهب النفيس، استفاق زنبق الماء نقيًا فوق جبين النهر إذ نحتت الأنامل تفاصيله على مدى أكثر من ست وثلاثين ساعة بتلات تتراقص منحنياتها الهندسية غُنْجًا أو خَفَرًا، وتتعاقب صفًا إثر صف في تشكلات متقنة تحاكي مطرزات الدانتيل في أثواب الحسان. ولحظة تثاءب الصبح في جفن العتمة، انبعث الضوء سخيًا ليستفز همس الزنبق وعبقه بما انتظم في زخاته من وهج ألماسات تفوّق الحرفيون في صقلها ورصفها سمفونية بصرية كرسها القطع الألماسي البراق تارة وشبه المنحرف طورًا، والمستلهم مرات أخرى من أشكال قلوب وأنصاف أقمار تخطو في مدارات وقت أو روض مسرف العذوبة.

www.chopard.com
1325 211 11 966+
8333 339 4 971+
2222 626 2 971+

 

زمن مكنون

 

ساعة Peony Secret Watch المرصعة بالألماس، أسكنتها دار غراف علبة من الذهب الأبيض صيغت في هيئة زهرة فاوانيا يحتجب الميناء خلف بتلاتها

 

شاعري هو ذاك النبض الذي تجيء به دار غراف في مواسم الوصال لتوثق سيرة وقت نذرته جارة نبضك لصخب همس يستلهم بلاغة الزهر في ربيع الجنان. فمن طيب العطر، أو طيب الزهر، يولد الوقت هذه المرة في محترفات الدار سرًا من أسرار امرأة تستنطق القلب عشقًا دون أن توغل في ثرثرة، زمنًا مكنونًا في حنايا زهرة يراوح عبقها بين الإسراف في البوح والمواربة في الإفصاح. في ساعة Peony Secret Watch الجديدة، يحتجب الوقت في أعمق أعماق زهرة الفاوانيا التي افتُتن بها لورانس غراف ذات رحلة إلى أقاصي الشرق، وعاد ليستنبتها فوق تخاريم من الذهب الأبيض بتلات متماوجة يغفو بعضها على بعض. لم يلزم الصائغ البريطاني أكثر من بريق الألماس ليبعث وقت الفاوانيا الخفي ربيعًا يتوهج بالضياء. فعلى ما عهدناه من إرث صانع تمرس على اقتفاء أثر نفائس الحجارة وتفوق في قطعها وتنسيق نوادرها في اللون والنقاء ألقًا يعلو بجماليات الشكل، يتفتح ربيع الزهر سناء ألماسات يلوذ بإشراقاتها البصرية وقت لا يُفشي بوحه لغير سيدة الأسرار الجميلة إذ ينكشف فوق معصمها لحظة انبهار آسر.   

www.graffdiamonds.com 
1492 211 11 966+ 
9795 339 4 971+
3666 674 2 971+

  

ليل آسر

 

ساعة Panthère Dentelle من كارتييه، صيغت في علبة من الذهب الأبيض مرصعة بضياء ألماسات فاض وهجها على السوار.
أما الميناء المشغول من طلاء اللك، فأثرت حُلكته الزخارف المرقطة بالألماس التي تدثّر بها نمر تزينت عينه بأخضر الزمرد

 

منذ أول ساعة يد أثرى لويس كارتييه تفاصيلها برسم النمر سنة 1914، وما تبع ذلك من ابتكارات كرست حضوره جزءًا لا ينفصل عن إرث صانع جواهر الملوك، تجلت تشكلات هذا الرمز شاهدًا على تمايز دار أتقنت تأويل أطباع الحسان مجازًا عصيًا على الاستنساخ. هو هذا المجاز تصوغه كارتييه اليوم، بإيحاء من فتنة امرأة تمعن سطوة في مملكة العشق، تفاصيل نمر تملأ روحه المتوثبة المشهد الليلي الآسر في ساعة Panthère Dentelle المشغولة في علبة من الذهب الأبيض والمرصعة بحبيبات من الألماس البراق. فعلى مشارف الميناء الذي صُقل بطلاء اللك مساحة لحُلكة ليل يُرخي سدوله على أهداب الكون، يربض نمر أبدع الحرفيون في صياغة تفاصيله المرقطة تلاحمًا متقنًا بين طلاء اللك الأسود وبريق ألماسات رُصفت أشكالها الهندسية على نسق زخارف من الدانتيل لتصادق على براعة دار تحسن زخرفة الوقت بروائع الفنون الحرفية. وفيما نمر كارتييه يرنو إلى عقربي الوقت بعين من أخضر حجر زمردي، تقتحم العتمة أشعة من نور الألماس يخالها الناظر ترجلت عن كتف قمر أو نجم قصي لتسهر فوق معصم تأوي إليه الأحلام والحكايات من عتمة نهارات الغياب. 

www.cartier.com 
0062 211 11 966+
0990 681 2 971+ 
0434 434 4 971+

 

وميض الألماس 

 

ساعة Premier Lotus من هاري وينستون، صيغت في علبة من الذهب الأبيض بقطر واحد وثلاثين ملليمترًا، وتزين ميناؤها المشغول
من عرق اللؤلؤ ببتلات زهرة لوتس تزهو تفاصيلها بانعكاسات اللون الأزرق ووميض 147 ألماسة براقة وسبعة أحجار ألماسية بقطع الماركيز

 

لا تنفك دار هاري وينستون تبعث ذاك الحلم الألماسي الذي راود مؤسسها الأول في تجليات إبداع متفرد يُصاغ في محترفاتها نبلاً يحاكي نبل الأنوثة ويعلو بمعانيها، مفاتن حلي وساعات تُصاغ زادًا من الدهشة لأجل رفيقة عمرك والنبض. في ساعة Premier Lotus، يولد نبض الوقت من مغزل هذا الإرث الإبداعي الراسخ أرجوحة لزهرة لوتس توضأت بالنقاء. هو نقاء تستدرجه الدار من وهج تلك الحجارة النفيسة التي امتهن ملك الألماس إعتاق وميضها المخبوء في مناجم الأرض، لتعيد تنسيقه في مأثرتها الجديدة وهجًا إثر وهج، وحجرًا تلو حجر، حبيبات ندى تضرب موعدًا لزهر يستفيق فجره على مساحة الميناء. ففي الساعة المشغولة في علبة من الذهب الأبيض، يتجلى الميناء المنحوت في عرق اللؤلؤ بركة تطفو زهرة اللوتس فوق صفحة مياهها الرقراقة بتلات شُكلت من الذهب الأبيض، المطرق في بعض منه، والمرصع في بعضه الآخر بالألماس، أو المزدان بانعكاسات ظلال اللون الأزرق فوق خلفية من عرق اللؤلؤ. هناك تمارس البتلات طقوسها الصباحية في ملاعب الضوء لحظات عذوبة وألق تضبط إيقاع وقت لا يحتكم لغير مناخات الزهر إذ تفور إشراقاته والألوان تباشير فرح وحياة يعمر بها القلب في كل يوم جديد. 

www.harrywinston.com 
1162 462 11 966+
8972 339 4 971+