بعيدًا عن السباقات، هل تستهويك عوالم أخرى؟
أهتم بعالم الأزياء، لذا أحرص على حضور كثير من العروض. كما أني مولع بالموسيقا. وكلما توافر لي يوم إضافي، جعلته مزدحمًا بالأعمال. أحب بكل بساطة أن أبقي نفسي منهمكًا في العمل.
هلا أخبرتنا بالمزيد عن حبك للموسيقا؟
عندما كنت في الرابعة عشرة من العمر، ألهمني والدي عندما كان عازفًا في إحدى الفرق الموسيقية. بدأت آنذاك أعزف القيثارة، ثم شرعت في تنسيق الأغاني. لم يكن بمقدوري الانضمام إلى أي فرقة موسيقية بسبب انشغالي دومًا في السباقات. ورغبت لاحقًا في دراسة الموسيقا، لكن والدي دفعني عوضًا عن ذلك إلى دراسة التاريخ.
تمضي كثيرًا من الوقت في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدًا لوس أنجلس. فما الذي يجتذبك إلى تلك المدينة؟
من الواضح أن العالم كله مفتون بأمريكا، لأن كل شيء فيها أكبر وأفضل. كما أنها مركز عالم الترفيه. عندما تواظب خلال نشأتك في إنكلترا على استكشاف المواقع الأمريكية من خلال الأفلام التي تشاهدها، ستحلم بلا شك بأن تزور تلك الأماكن يومًا.
تمتلك سيارة من طراز 427 شيلبي كوبرا من عام 1966. فهل من سيارة كلاسيكية أخرى ترغب في اقتنائها؟
سيارة فيراري كاليفورنيا Ferrari California
250 GT Spyder Short Wheelbase
(التي أنتجت بين عامي 1960 و1962).