16 يناير 2018
لا تحتاج مراكش إلى مثل ذاك التأثير الشهير الذي خلّفه بناء متحف غوغنهايم في بلباو بإسبانيا إذ أسهم آنذاك في ضخ زخم جديد في الاقتصاد المحلي. لكن يبدو أن المدنية المغربية ستحظى في كل الأحوال بتأثير مماثل. فمراكش، التي شكّلت دومًا وجهة متميزة بسبب مدينتها القديمة الآسرة وحديقة ماجوريل الزاهية بألوانها، استقبلت في شهر أكتوبر تشرين الأول الفائت متحف إيف سان لوران مراكش الذي أقيم على مساحة مقدارها 43 ألف قدم مربعة كل زاوية فيها مكرسة لعرض إبداعات مصمم الأزياء الأسطوري الذي تحمل هذه الواحة اسمه
اقرأ المزيد