منذ أن اختطت دار أوليس ناردين نهجًا جديدًا في عالم الساعات الفاخرة قبل عقدين بإطلاق ساعة Freak، التي كانت وقتها ساعة ميكانيكية متشبعة بأحدث التقنيات والرموز التصميمية الرائدة، باتت لهذه المجموعة عناصر متفردة يستطيع هواة الساعات تمييزها بسهولة: لا ميناء ولا عقارب ولا تاج.

وفي أحدث إضافة إلى المجموعة، تواصل الدار السير على النهج الثوري المبدع نفسه. ففي معرض واتشز أند وندرز لهذا العام، كشفت الدار عن ساعة Freak One، مستمدة الإلهام من الطراز الذي صدر قبل 22 عامًا، كما أسبغت عليه عناصر كانت حاضرة في طرز سابقة، مثل القرص المسنن، والمسننات الظاهرة، وعجلة التوازن المشغولة من السيليكون، والجسور المصنوعة من الذهب الوردي. صيغت الساعة في علبة بقطر 44 ملليمترًا من التيتانيوم المصقول بمادة DLC باللون الأسود، وتكاملت مع قرص من الذهب الوردي، وجزء خلفي مشغول من التيتانيوم الأسود.

تتمايز الساعة بالقرص المسنن، وعجلة التوازن المشغولة من السيليكون، والجسور المصنوعة من الذهب الوردي.

Ulysse Nardin
تتمايز الساعة بالقرص المسنن، وعجلة التوازن المشغولة من السيليكون، والجسور المصنوعة من الذهب الوردي.


وتشتمل الساعة مثل سابقاتها على العديد من التقنيات الرائدة، ولكنها سهلة الاستعمال ومتينة ومصممة للارتداء اليومي. فضلاً عن ذلك، تحتضن مأثرة أوليس ناردين الجديدة آلية حركة ذاتية التعبئة توفر احتياطيًا للطاقة يدوم 72 ساعة. وتتيح الدار لزبائنها اختيار حزام جلدي أو مطاطي بما يتماشى مع ذائقتهم.