تملك بانغ آند أولفسن كوكبة من السماعات الفارهة، ولكن Beoplay H100 هي السماعات الأكثر فخامة بين كل ما قدمته الشركة بسبب مزجها بين مجموعة من المزايا الفريدة التي لا تجتمع عادةً في سماعات الرأس اللاسلكية.
سماعات الرأس Beoplay H100
تأتي سماعات Beoplay H100 لتخلف طراز Beoplay H95 الذي حقق نجاحًا مدويًا منذ الكشف عنه للمرة الأولى. وبحسب بيان الشركة، فإن التحسينات التي جرت على هذه الفئة تجعل الجيل الجديد منها H100 مرضيًا لمحبي الصوتيات.
Bang & Olufsen
تعتمد السماعات الجديدة على محرك صوتي مصنوع من التيتانيوم بحجم 40 ملليمترًا في كل جانب، وأمامه تجد شبكة من الألمنيوم لتوزيع الصوت بشكل أفضل ولحمايته، فضلاً عن 10 مكبرات صوت ذات جودة مرتفعة موزعة في قرص السماعات من أجل تعزيز جودة عزل الضوضاء والوضع الشفاف الذي يتيح للمستخدم سماع الأصوات المحيطة به بشكل جيد.
تعمل Beoplay H100 لمدة 34 ساعة متصلة عند تفعيل المزايا الموجودة بها، ويكفيها 5 دقائق من الشحن حتى تعمل لمدة 5 ساعات مع تفعيل المزايا كافة. كما أنها تتوافر في 3 ألوان فريدة ومميزة وهي الأسود غير المصقول، واللون الرملي، واللون المشمشي للغروب.
تصميم فريد
Bang & Olufsen
لا ينبع تمايز سماعة Beoplay H100 من المزايا التقنية الموجودة بها فحسب، بل من دقة تصميمها الفريد أيضًا، بدءًا من الأجزاء الداخلية القابلة للإزالة إلى سهولة الصيانة، فضلاً عن استخدام جلد الخراف في نقاط تلامس السماعات مع الأذن، وواجهة زجاجية تقبل اللمس في الأجزاء الخارجية لحمايتها من الأضرار. ويضمن هذا التصميم أيضًا سهولة استبدال القطع التالفة في السماعات من دون الحاجة لتبديلها بشكل كامل.
تنوي B&O أيضًا طرح واجهة برمجية جديدة لتطبيق الهواتف المحمولة لتيسير استخدام السماعات وتقديم مزايا جديدة مستقبلية، وهي تتوفر بدءًا من 1549 دولارًا عبر موقع الشركة.