وتابع كيربي: «يسرنا القول إننا نجحنا بتحقيق هذه الرؤية وتجاوزها. وتتميز الوجهة الجديدة بديكوراتها الأنيقة وإطلالاتها الاستثنائية ومأكولاتها الشهية التي تمنح الضيوف تجربة فريدة بكل معنى الكلمة في قلب برج خليفة. نتطلع للترحيب بضيوفنا مرة أخرى، وندعوهم لاختبار مزايا أتموسفير وأجوائه الجديدة، والاستمتاع بتجربة مأكولات راقية لا مثيل لها».

يتفرد أتموسفير بأجوائه الداخلية الفاخرة والمريحة المستوحاة من أسلوب الآرت ديكو، والتي تتناغم مع مفهوم الحدائق الأوروبية الوارفة. وفيما تزدان السلالم الواصلة إلى أتموسفير بتصاميم إبداعية تضفي مزيدًا من الألق على طابع المطعم الاستثنائي، والذي يجمع بين اللمسات الأنيقة والحيوية، تنتشر عناصر الفخامة في مختلف زوايا أتموسفير، بدءًا من المرايا وقطع الرخام المذهلة عند المدخل، ووصولاً إلى الأرضيات المزخرفة ورفوف الكتب العتيقة، وليس انتهاءً بالمنسوجات التي تغطي الجدران.

كما يحتضن مطعم أتموسفير مجموعة من التماثيل والمنحوتات والزخارف المصنوعة يدويًا، ويتميز بمزيج من اللونين الأحمر الداكن والأزرق الداكن مع لمسات من الخشب والنحاس والجلد والمخمل. 

وتكتمل هذه التجربة الاستثنائية عبر مجموعة من أشهى الأطباق العالمية التي أعدها خصيصًا طائفة من خبراء المأكولات الموهوبين لدى أتموسفير، والتي تحفز الضيوف والزوار للاستمتاع بألذ الأطباق في المطعم أو ضمن الأجواء المريحة للردهة.

وسط مظاهر التصميم الأنيق تتسنى الفرصة أمام الضيوف لاختبار قائمة طعام موسمية متجددة من أشهى الأطايب العالمية. وتغطي قوائم المطعم وجبات الفطور والغداء والعشاء، في حين تقدم الردهة الملحقة به وجبات الفطور والعشاء وتجارب الشاي الفاخرة.

وتشمل الخيارات المميزة التي لا ينبغي تفويتها طبق كبد الإوز، وشطائر بليونير الشهية، وطبق الفطر البري المطهو على نار هادئة، وطبق المحار المثلج، وتوماهوك لحم واغيو من الدرجة التاسعة، والمحار الأزرق وغيرها.

وتوفر الردهة كذلك الخيار الأمثل للباحثين عن أجواء مريحة، وتقدم مجموعة من المأكولات العالمية ضمن أجواء دافئة وهادئة وعصرية.