يزهو المتجر الجديد بتصميم أنيق ومعاصر يجمع بين إرث الدار العريق والحداثة ليعرض مجموعات الدار المرموقة مثل Riviera وClassima وClifton وHampton، بالإضافة إلى أحدث إبداعاتها.

وسيتمكن ضيوف المتجر من الاطلاع على ساعات حصرية محدودة الإصدار، ما يوفر لهم فرصة فريدة لاكتشاف قطع تُجسّد الدقة والأناقة والابتكار السويسري. وإضافةً إلى التجربة الغامرة، سيتمكن الزبائن من استكشاف جدار تاريخي يضم العديد من ساعات بوم آند ميرسييه العتيقة.

وفي هذا يقول الرئيس التنفيذي لدار بوم آند ميرسييه، مايكل غينون: "تُعدّ قطر جزءًا استراتيجيًا من خطتنا التوسعية لأننا موجودون فيها منذ سنوات عديدة، وزبائننا القطريون يُمثّلون أهمية كبيرة بالنسبة لنا. يُعدّ هذا المتجر دليلًا على التزامنا بتقديم أفضل الخدمات لهم". 

وعند سؤاله عن القيم المميزة لدار بوم آند ميرسييه، سلّط غينون الضوءَ على المبدأ التأسيسي للعلامة: "لا نقبل إلا الكمال". وأضاف: "إنه أكثر من مجرد شعار، إنه متأصل في جوهرنا".

يُذكر أن بوم آند ميرسييه تتميز بحضور قوي في أسواق رئيسة أخرى في المنطقة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين.