قابل خبراء الأزياء الذين يجددون محتويات خزائن الثياب الرجالية

من أدناها إلى أقصاها.

 

يمتاز صفوة المشاهير بأن لديهم استشاريي أزياء يشرفون على انتقائهم للألبسة الملائمة لكل شيء، ابتداء من حفلات العروض الأولى للأفلام السينمائية وانتهاء بممشاهم من المركبة حتى صالة المطار حقًا. لكن لمن يلجأ الموسرون من غير المشاهير لحل معضلة الثياب الخاصة بهم؟ ظهرت في السنوات الأخيرة سلالة جديدة من «القيّمين على خزائن الثياب» وتمكنت من النفاذ إلى خزائن ملابس الممولين، وأباطرة التقنية، والمسؤولين التنفيذيين في مجال الترفيه، وغيرهم من النخب.

 

من المتوقع اليوم، بسبب وسائل الإعلام الاجتماعية، أن يمسي كبار التنفيذيين ممن عملوا في الظل سابقًا وجوهًا عامة تمثل شركاتهم، ما يعني أنهم لن يكونوا محط أنظار كثير من النقاد المخولين بتقييم فطنتهم التجارية فحسب، بل تقييم خياراتهم العصرية في الأزياء أيضًا. بعبارة أخرى، لم تعد الملابس غير الملائمة والأحذية العريضة من الأمام (من عند الأصابع) مقبولة. ما يجعل الأمور أكثر إرباكًا، أن أيام ارتداء البذلة بوصفها خيارًا يعول عليه قد ولّت إلى غير رجعة، إذ إن المصطلح الغامض «ملابس العمل غير الرسمية» يسود اليوم، ما يترك كثيرًا من العقول الفذة في حيرة من أمرها عندما يتعلق الأمر باختيار ملابس ملائمة لهم. لأجل ذلك، طلبت مجلة Robb Report من بعض كبار استشاريي الأزياء في البلاد إبداء الرأي فيما يتعلق بكيفية تأنق الرجل الناجح في عالم اليوم. إليكم ما اكتشفناه.

 

 فيكتوريا هيتشكوك

 فيكتوريا هيتشكوك

 

 

 أندرو واتز

 أندرو واتز

 

 

بيل بولينغ

بيل بولينغ

 

فاران شيخ

 فاران شيخ