ديفيد أدجاي
1 فبراير 2021
قبل عقد ونيف، أوشك ديفيد أدجاي أن يفلس بعد أن انهارت شركته الناشئة في مجال العمارة بسبب أزمة الركود العظيم. يستعيد أدجاي تلك المرحلة قائلاً: "تقلصت الميزانيات إلى حد بالغ. كانت شركتي تضم آنذاك نحو 30 موظفا، وكنا نعمل تقريبا في ستة مشاريع مرضية. لكني كنت أرتجل. لم أكن رجل أعمال. كما أني خسرت مدخراتي كافة إذ مررت بحالة إعسار
اقرأ المزيد